الم مفصل الحوض
الم مفصل الحوض
المعاناة من ألم في مفصل الحوض يتسبب في شعور بعدم الراحة لدى الفرد ويجعله غير قادر على الجلوس أو الوقوف بطريقة جيدة كما في المعتاد، وقد يكون لذلك العديد من الأسباب مثل التهاب المفاصل العظمي وكسور الورك والتهاب الجراب وتنخر العظام والتهاب الأوتار والانزلاق الغضروفي والتهاب المفصل الإنتاني أو تمزق الشفا الوركي.
هناك العديد من العوامل التي تزيد من خطورة التهاب مفصل الورك والتعرض لكسور الورك، ومن أمثلتها:
التقدم في السن الذي يكون مصاحباً له المعاناة من هشاشة العظام نتيجة لضعف العظام لكثرة استخدامها على مدار سنوات طويلة.
التعرض لإصابة في المفاصل تستدعي تناول أدوية الستيرويدية بشكل مفرط بالإضافة إلى الإكثار من شرب الكافيين والكحوليات وعلاجات السرطان التي تزيد خطر تنخر العظم نتيجة لعدم وصول الدماء إلى العظام.
من يعانون من مشاكل في شكل الجسد أو البصر قد يتسبب في السقوط والتعرض لإصابات عديدة قد تسبب ألم الحوض.
عدم ممارسة التمارين الرياضية الذي يتسبب في زيادة الوزن بطريقة تؤدي إلى زيادة الضغط على مفصل الحوض، بالإضافة إلى أن ذلك يؤثر على نمو العظام بصورة جيدة ويضعف من صحتها.
الإفراط في ممارسة التمارين مما قد يؤدي إلى حدوث التهابات شديدة في الأوتار.
علاج شرخ مفصل الحوض
عند تعرض الفرد لشرخ في مفصل الحوض يجب عليه عدم التحرك من مكانه على الإطلاق والبقاء ثابت في وضعية الاستلقاء حتى يتلقى الإسعافات من المستشفى لتجنب حدوث نزيف أو الشعور بآلام أكثر حدة، وهناك العديد من الطرق التي يتم التعامل بها مع شرخ مفصل الحوض، ومن أمثلتها:
القيام بعملية جراحية من أجل القيام بتثبيت العظام مع بعضها من خلال الاستعانة ببعض المعدات الطبية التي تشبه البراغي إلى حد كبير.
تثبيت أدوات مساندة للعظام من جهة الخارج وهذا يكون من أجل تثبيت الحوض في مكانه خلال فترة العلاج ومنع تحركه بصورة خطيرة.
ربط الجسم بأثقال خاصة تساعد العظام على العودة إلى مكانها مع الوقت في كثير من الحالات.
يقوم الطبيب بوصف أدوية مميعة للدم من أجل منع حدوث أي تخثر في الدم، حيث أن كسر الحوض قد يتسبب في زيادة فرص تكون جلطات دموية.
أخذ المريض لمسكنات للألم تقلل من حدة الأعراض التي يشعر بها.
عندما يصرح الطبيب للمريض بالبدء في الحركة من الممكن أن يبدأ في إجراءات العلاج الطبيعي ليعود قادراً على التحرك بصورة طبيعية مرة أخرى.
الم مفصل الحوض
المعاناة من ألم في مفصل الحوض يتسبب في شعور بعدم الراحة لدى الفرد ويجعله غير قادر على الجلوس أو الوقوف بطريقة جيدة كما في المعتاد، وقد يكون لذلك العديد من الأسباب مثل التهاب المفاصل العظمي وكسور الورك والتهاب الجراب وتنخر العظام والتهاب الأوتار والانزلاق الغضروفي والتهاب المفصل الإنتاني أو تمزق الشفا الوركي.
هناك العديد من العوامل التي تزيد من خطورة التهاب مفصل الورك والتعرض لكسور الورك، ومن أمثلتها:
التقدم في السن الذي يكون مصاحباً له المعاناة من هشاشة العظام نتيجة لضعف العظام لكثرة استخدامها على مدار سنوات طويلة.
التعرض لإصابة في المفاصل تستدعي تناول أدوية الستيرويدية بشكل مفرط بالإضافة إلى الإكثار من شرب الكافيين والكحوليات وعلاجات السرطان التي تزيد خطر تنخر العظم نتيجة لعدم وصول الدماء إلى العظام.
من يعانون من مشاكل في شكل الجسد أو البصر قد يتسبب في السقوط والتعرض لإصابات عديدة قد تسبب ألم الحوض.
عدم ممارسة التمارين الرياضية الذي يتسبب في زيادة الوزن بطريقة تؤدي إلى زيادة الضغط على مفصل الحوض، بالإضافة إلى أن ذلك يؤثر على نمو العظام بصورة جيدة ويضعف من صحتها.
الإفراط في ممارسة التمارين مما قد يؤدي إلى حدوث التهابات شديدة في الأوتار.
علاج شرخ مفصل الحوض
عند تعرض الفرد لشرخ في مفصل الحوض يجب عليه عدم التحرك من مكانه على الإطلاق والبقاء ثابت في وضعية الاستلقاء حتى يتلقى الإسعافات من المستشفى لتجنب حدوث نزيف أو الشعور بآلام أكثر حدة، وهناك العديد من الطرق التي يتم التعامل بها مع شرخ مفصل الحوض، ومن أمثلتها:
القيام بعملية جراحية من أجل القيام بتثبيت العظام مع بعضها من خلال الاستعانة ببعض المعدات الطبية التي تشبه البراغي إلى حد كبير.
تثبيت أدوات مساندة للعظام من جهة الخارج وهذا يكون من أجل تثبيت الحوض في مكانه خلال فترة العلاج ومنع تحركه بصورة خطيرة.
ربط الجسم بأثقال خاصة تساعد العظام على العودة إلى مكانها مع الوقت في كثير من الحالات.
يقوم الطبيب بوصف أدوية مميعة للدم من أجل منع حدوث أي تخثر في الدم، حيث أن كسر الحوض قد يتسبب في زيادة فرص تكون جلطات دموية.
أخذ المريض لمسكنات للألم تقلل من حدة الأعراض التي يشعر بها.
عندما يصرح الطبيب للمريض بالبدء في الحركة من الممكن أن يبدأ في إجراءات العلاج الطبيعي ليعود قادراً على التحرك بصورة طبيعية مرة أخرى.